منتديات فرقة صبا الفنية
اهلا وسهلا بك ايها الزائر نتمنى لك قضاء اروع الاوقات معنا وذالك من خلال تسجيك بلمنتدى
مع تحيييات الاداااارة ^_^
yoyo photoshop"zohbi"


منتديات فرقة صبا الفنية
اهلا وسهلا بك ايها الزائر نتمنى لك قضاء اروع الاوقات معنا وذالك من خلال تسجيك بلمنتدى
مع تحيييات الاداااارة ^_^
yoyo photoshop"zohbi"


منتديات فرقة صبا الفنية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات فرقة صبا الفنية

اهلا وسهلا بكم في عالمكم عااالم صبا الفنية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل
لا ٳله إلا الله الجليل الجبار لا ٳله إلا الله الواحد القهار لا ٳله إلا الله الكريم الستار لا ٳله إلا الله الكبير المتعال لا اله إلا الله وحده لا شريك له إلهاً واحداً رباً وشاهداً أحداً وصمداً ونحن له مسلمون لا اله إلا الله وحده لا شريك له إلهاً واحداً رباً وشاهداً أحداً وصمداً ونحن له عابدون لا ٳله إلا الله وحده لا شريك له إلهاً واحداً رباً وشاهداً أحداً وصمدًا ونحن له قانتون لا ٳله إلا الله وحده لا شريك له إلهاً واحداً رباً وشاهداً أحداً وصمداً ونحن له صابرون لا ٳله إلا الله محمد رسول الله اللهم إليك فوضت أمري وعليك توكلت يا أرحم الراحمين . وأخيراً أللهم صـلي علـى محمد و علـى آل محـمد كما صـليت علـى إبراهيم و علـى آل إبراهيم إنك حميد مجيد،وبارك علـى محمـد و علـى آل محمد كما باركت علـى إبراهيم و علـى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد. وأرسلها لعشر أشخاص خلال ساعه تكون كـسبت عشر مليون صلاة علـى الحـبيب في صحيفتك بإذن الله.

 

 كاللسم الشافي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
b boya lora
« مُډيرة المُنتدﮯ »
« مُډيرة المُنتدﮯ »
b boya lora


انثى الميزان عدد المساهمات : 269
20
تاريخ الميلاد : 21/10/1998
14/08/2012
العمر : 25
الموقع : **ِِ**قـَـلـْــ(صِبَآآ)ــــــــبْ**ِِ**
المزاج : الحمدالله بالف خير
تعاليق : كيفكم .. أخباركم .. أحوالكم ....ألوانكم ... شمالكم..جنوبكم ... أرضكم ... بحركم ... جوكم ... صحتكم .. بيئتكم ....مدرستكم .. جامعتكم ... حياتكم .. كلو تمام ان شاءالله ...!! ^_*

كاللسم الشافي Empty
مُساهمةموضوع: كاللسم الشافي   كاللسم الشافي Emptyالجمعة مايو 17, 2013 7:00 pm

كانت تأكلُ مع ابن أختِها ذي الأربع سنوات ، فلاحظت أنَّه لا يُقبِلُ على صنفٍ مُعيَّنٍ مِن الطعام ، فسألته عن السبب ، فقال : لا أُحِبُّه .
قالت : طعمُهُ لذيذ ، كُل مِنه . قال : لا أُحِبُّهُ . فسكتَت قليلاً ، ثُمَّ قالت : سآكُلُه وحدي ؛ كيْ أكبُر ، ولن أترُكَ لَكَ منه شيئًا . فسألَها : هل هذا الصِّنفُ سيجعلُني أكبُر ؟



قالت : نعم .
فقال : لا تأكلي معي ، سآكُلُهُ أنا . وبدأ يأكُلُ منه .
ثُمَّ وقف ، وقال : لقد كبِرتُ ، انظري . فشجَّعته ، وقالت له : ما شاء الله ، أكلتَ هذا الصِّنفَ من الطعام ، فكبِرت ، أكمِله كيْ تكبُرَ أكثر ، فأَحَبَّهُ ، وصار يأكُلُ مِنه .
وهـذا يرى حفيدَه يُشاغِبُ ، ويَصرخُ ، ويكسِرُ الأشياءَ في البيت ، فيغضبُ ويرفعُ صوتَه عليه ، بل ويكادُ يضربُه ، فيزدادُ الطفلُ في المُشاغَبَة ، ثُمَّ يُغيِّرُ الجَدُّ مِن لَهجتِهِ ، ويُنادي حفيدَه بكلماتٍ طيبة : يا محمد ، يا حبيبي ، يا قمر ، افعل كذا ، فيسمعُ له الطفلُ ويستجيب .
وهـذه في العاشرةِ مِن عُمُرها تقول : أنظرُ إليها مُبتسمةً ، فلا تبتسِمُ ، وتَعبَسُ في وجهي .
وأُخرى تقول : أُلاطِفُها ، وأُعطيها البسكويتَ والحَلوى ، فتُحِبُّ المسجدَ ، وتأتي لتحفظَ القُرآن .
وتقول : لِمُجَرَّدِ أنْ نصحتُها ، وبيَّنتُ لها حُكمًا مُعينًا ، عَبَسَت في وجهي ، وقَطَعَت عِلاقتَها بي ، وحذفَت بريدي ، ورقم جوَّالي ، رغم أنِّي نصحتُها بلُطفٍ ولين ، ولم أجرحها بكلمة .

الكلمةُ الطيبةُ كالبَلْسَم الشَّافي ، إذا وقعت على الجُرج ساعَدت على شِفائه ، وعلى سُرعةِ التئامِهِ .
الكلمةُ الطيبةُ لها مفعولٌ عجيب ، فأثرُها يدومُ على مَرِّ الأيام .
كم مِن كلمةٍ طيبةٍ أسعدت أُناسًا ، ورَسَمَت على شِفاهِهم البسمة ، رغم ما يُعانون مِن آلام ، وما يجدون مِن مَشاقّ ومصاعِب .
وكم مِن كلمةٍ طيبةٍ كانت سببًا في نجاح أشخاصٍ في حياتِهم الزوجية أو الاجتماعية أو العمليَّة .
وكم مِن كلمةٍ طيبةٍ كانت سببًا في استقامةِ أشخاصٍ على طريق الطاعة والالتزام .
وكم مِن كلمةٍ طيبةٍ أفرحت طِفلاً ، فحَفِظَها وعَمِلَ بها ، فسَعِدَ في حياتِه .
كم مِن إنجازاتٍ تحقَّقت بكلمةٍ طيبة . وكم مِن مُشكلاتٍ حُلَّت بكلمةٍ طيبة . وكم مِن خِلافاتٍ تلاشت بكلمةٍ طيبة . وكم مِن نجاحاتٍ كانت بسببِ كلمةٍ طيبة . وكم مِن طموحاتٍ زادت وعَلَت بكلمةٍ طيبة .
الكلمةُ الطيبةُ كقطرةِ النَّدَى حين تقعُ على الزَّهرةِ في الصَّباحِ ، فتُعطيها رَوْنقًا وجَمالاً .
الكلمةُ الطيبةُ ككأسِ الماءِ حين يشربُه العَطِش ، فيرتوي .
الكلمةُ الطيبةُ كالماءِ حين ينزِلُ على الأرضِ القاحِلَةِ ، فيُحَوِّلُها لمُروجٍ خضراء ، وأشجار وارِفة ، وثِمَار يانِعة .
الكلمةُ الطيبةُ كالعسلِ في حلاوتِهِ ، وكالرَّيْحانةِ في رائحتِها ، وكالحريرِ في مَلْمَسِهِ .
( والكلمةُ الطيبةُ صَدَقَة ) مُتَّفَقٌ عليه .
ولو صاحَبَت تلكَ الكلمةَ ابتسامةٌ رقيقةٌ ، لازدادت جمالاً وبريقًا .

كم مِن أُناسٍ نراهم لا يبتسِمون ، يَظُنُّونَ الحياةَ لا مجالَ فيها للضَّحِكِ والمَرَح . وكم مِن أُناسٍ مُحِيَت مِن قوامِيسِهم الكلمةُ الطيبة ، فلا ترى الواحِدَ منهم إلَّا شاتِمًا سابًّا مُستهزِئًا نمَّامًا مُغتابًا كذَّابًا . إذا ابتسمتَ في وجهِهِ عَبَس ، وإذا عَبَستَ غَضِب ، وإذا مازحتَه استثقلَكَ ، وإذا تودَّدتَ إليه نَفَرَ مِنك ، وإذا أحسنتَ الكلامَ معه لم يتأثَّر ، واستمَرَّ في مُعاملتِهِ السيئة .

وكثيرٌ مِنَّا – للأسفِ – يَحكُمُ على الآخَرينَ بمُجرَّدِ النظرِ إليهم مِن بعيد دُونَ الاقترابِ منهم ، أو معرفةِ شئٍ عنهم ، أو مِن مُجرَّدِ السَّماعِ مِن هُنا وهُناك .
والحقيقةُ أنَّه لِكَيْ تحكُمَ على شخصٍ ، لا بُدَّ أن تُعاشِرَه ، وأن تقتربَ منه ، وتتحدَّثَ معه ، وتستمعَ إليه ، وتُحاورَه ، وليس مُجرَّد النظر فقط .
فكم مِن أُناسٍ كُنَّا نسمعُ عنهم كلامًا سيئًا ، وعندما اقتربنا منهم ، وجدناهم على العكسِ مِن ذلك .
وقد يختلفُ الحُكمُ مِن شخصٍ لآخَر ، لكنْ علينا ألَّا نظلِمَ الآخَرين ، وألَّا نحُكمَ عليهم دُونَ سابِقِ معرفةٍ بهم .
ولنكُن مُبتسمين في وجوه الجميع ، ناطقين بالكلماتِ الطيبةِ الرقيقةِ الحَاثَّةِ على الخير .
قد تُوجَدُ عندنا الهُمومُ والآلامُ والأحزانُ والمصاعِبُ ، لكنَّ الشخصَ الفَطِن مَن لا يُظهِرُ ذلك لِمَن حولَه ، ويُعاملهم بصورةٍ طبيعية ، فلا يَعبَس في وجوهِهم ، ولا يُسيءُ الظَّنَّ بهم ، ولا يتكلَّمُ بكلماتٍ سيئةِ في حَقِّهِم . هو مَن يتصدَّقُ باليسير ، بكلمةٍ طيبة ، وقد قال نبيُّنا صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( تبسُّمُكَ في وجهِ أخيكَ لَكَ صَدَقَة ) صحيح الجامِع .

فلنحرِص – أخواتي – على أن تكونَ كلماتُنا طيبةً ، مصحوبةً بابتسامةٍ رقيقةٍ ، ولنحتسِب الأجرَ في ذلك ، ولنعلم أنَّه لن يبقى لنا في هذه الدنيا إلَّا الكلمةُ الطيبةُ والعملُ الصالِح .
وليعذُرنا الآخَرونَ إنْ أخطأنا أو نسينا ، فكُلُّ البَشَرِ يُخطِئُ ، وليس هذا عيبًا ، لكنْ العَيْب هو التَّمادي في الخطأ وتبريرُه ، وعدمُ قبولِ الحَقِّ ورَدُّه .
وأخيـرًا أُذَكِّرُ بقولِ اللهِ جلَّ وعَلا : ( وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ) النور/22 . بلَى ، كُلُّنا نُحِبُّ المغفرةَ والعفوَ مِن رَبِّنا سُبحانه وتعالى . إذًا ، فلنعفُوا عن غيرنا ، ولنُصافِح ، ولنُسامِح ، عسى أن ننالَ هذا الفضلَ العظيمَ مِن اللهِ عَزَّ وجَلَّ .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://siba-band.forumarabia.com/
 
كاللسم الشافي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات فرقة صبا الفنية :: الدين المعاملة :: دينٌنا الاسلامي-
انتقل الى: